بعد " متعة أن تكون في الثلاثين" تقدم علا ديوب ترجمة متعة أن تكون في العشرين
نظراً إلى أن مرحلة العشرينيات تستحق الاهتمام و الإضاءة على كل مميزاتها و مشكلاتها أتت فكرة هذا الكتاب لتكون سندا و رفيقا لكل عشريني يتخبط في بحار تحديد هويته و تحقيق أحلام و إكتشاف الحياة و الناس
ليوفر عليه خوض غمار تجارب أقل ما يقال فيها إنها تنقص سن الشباب الجميل ولإلهامه لعيش جذوة شبابه بسعادة وثقة، وبناء أسس قوية بقية حياته