حسين ذلك الفتى اليافع الذي تضعه أحداث القصة وجها لوجه مع أشياء مريبة لم يتصور يوما أنه سيكون في مواجهتها خاصة بعد الحالة الغريبة التي أصابت شقيقه والتي راح يبحث عن الأسباب التي أدت إلى ذلك وبالتحديد في أحد البيوت القريبة من بيته، المنزل الذي يسكنه عجوز غريب الأطوار ليكتشف بعدها العديد من المفاجآت التي لم تكن في الحسبان.