تعرَّضت علاقة «فاندا» و«ألدو» الزوجية، على غرار كثير من العلاقات المماثلة، للمِحن، والتآكل، وثقل الروتين. وعلى الرغم من ذلك فإنها استمرت سليمة - كما قد يبدو للوهلة الأولى. لكن شرخًا ظهر منذ زمن بعيد، ومع مرور الوقت أصبحت العلاقة تشبه إناء متشققًا قد يتحطم من أقل لمسة. وربما تحطم بالفعل، حتى إن لم يعترف أحد بذلك.
«أربطة» رواية أخاذة وصادمة عن الحب، والعائلة، والنتائج الحتمية لأفعالنا