هي الجزء الثاني من رواية أنا قبلك فهنا تكملة عن حياة البطلة “لويزا” وكيف اصبحت حياتها بعد وفاة “ويل” فقد عاشت حالة من الحزن والضياع والفقد كانت كالتائهة التي تبحث في الفراغ لا تعرف ماذا تريد وكيف ستكون حياتها فدائما تقول | “تبا لك ياويل لم رحلت وتركتني وحيدة “