تستعرض رواية ما لا نبوح به تقلبات الحب والأحلام والانكسارات التي يتعرض لها الشباب، وذلك برؤية أدبية مختلفة حيث تسافر البطلة مع طبيبتها النفسية إلين إلى لندن.
تقابل الكاتبة حبها الحقيقي بهذه المدينة، ويُدعى آدم وهو في الثلاثين من العمر، من أصل عربي مصري، أما الأم بريطانية، ويبادلها شعور الحب، ولكنه لا يستطيع تخطي الماضي ولا يريد إخبارها عنه أو تركها وشأنها.