تحكي عن حقبة الخمسينيات في برشلونة، فندق يتم تحويله إلى مقبرة للنبلاء، ولكن ما يحدث لهذا الفندق في تمام الساعة الثانية عشرة صباحا هو الفاصل ما بين المنطق والخيال، لأن جميع الموتى النبلاء يوقظون من سباتهم منذ أن تصدح ساعة البرزخ بناقوسها، معلنة وقت الأحداث الغريبة التي سوف يعيشونها مع العالم الخارجي والداخلي ثم يعودون إلى سباتهم مع خيوط الفجر الأولى إما بالخيبات وإما بالانتصارات.