بدأت القصة عندما كان الدكتور "طبيب الجهاز الهضمي" في رحلة لسان دييغو، حيث اشتعلت الأخبار عن الذي يدور في غزة، بالإضافة لهتافات السياسيين أمثال جوردان بيرتسون، عن بدء الحرب والصراع، دار حوار حينئذٍ بين الطبيب وطفلته حول ما يمكن تقديمه للأطفال هناك، فقرر الأب التطوع ضمن مبادرة الفارس الشهم في الإمارات، ناقلاً للمساعدات، وبعد ذلك ذهب كطبيب متطوع، احدث في كتابه عن ما يخفيه الإعلام، ناقلاً بعض القصص تفصيلياً لمرضاه، مثل قصة فاطمة وحلا ومرضهم المزمن، أو المراهق محمود ورصاص الغدر، أو حتى يارا وتهشم أمعائها، تحدث الكاتب عن أولوية العلاج، حيث تهمل بعض الحالات الفائقة للإمكانيات المتوفرة .
_تم إعداد المُلخص بواسطة ياسمينة الكتب .