يقول الأفارقة في مثلهم الشعبي: إلى أن تتعلم الطريدة الكتابة، ستبقى كل القصص تمجد الصياد!
هنا، حاولت أن أعطي الطريدة قلماً لتكتب، فقد أخذ الصياد حظه من الشرد، وحان الوقت أن يتبادل الرواة الأدوارا
والقصة على ما فيها من تشويق ومتعة، وترويح عن النفس، إلا أنها أعمق مضموناً، وأبعد أثراً، من أن تكون مادة مسلية فقط!كان أرطغرل يقول: القصص لا تُروى كي ينام الأطفال، وإنما كي يستيقظ الرجال!