تقول الرواية "ساردونيا صبية ذكية وخلاقة، لكنها تعانى مشكلة واحدة، أنها تكره اسمها، الذي بسببه يسخر منها تلاميذ صفها، فتصبح الكتب والحكايات أصدقائها الأوفياء.
ذات يوم، تعثر الفتاة فى المكتبة على مجسم للكرة الأرضية، فتتعرف من خلاله على صديقين غريبي الأطوار، من القارة الثامنة، والقارة الثامنة هذه تستورد الخيال، وتصدر الحكايات، لكنها تصاب بالجفاف بسبب تراجع القراءة، وقلة الخيال، فتتبنى ساردونيا وصديقاتها إنقاذ الخيال