يعتبر الكتاب الجزء الثاني لكتاب هنا أنت ن اختار الكتاب صياغة كتبه باللهجة العامية ليشعر القارئ أنه صديق له، وأن ما كتب قريب منه ومن قلبه، بدأ الكتاب بطرح بعض الحقائق عن الحياة (70) على شكل قواعد تتحدث هن تصرفات الإنسان وما يجول في خاطره ، وعلى ماذا يرتكز تصرفه حيال موقف معين، الجزء التالي من الكتاب، تناول حالات يمر بها الإنسان أو ( عقد نفسية) واصفاً لها ومقدماً للعلاج، مثل شعور الشخص بالضياع، حيث يحتار بين رغبته وكلامه وواقعه، وحل هذه المشكلة يكون بالإيمان، وطرح التساؤلات، أغلب علاجات هذا الفصل كانت كالآتي/ التقبل للفكرة، التقرب من الله، تعزيز حبك لنفسك، عدم البقاء وحيداً لفترات طويلة، التحدث مع شخص مقرب، الفصل الثالث تناول أسئلة يطرحها الإنسان، ولا يجد لها جواباً، مثل الفرق بين الحب والإعجاب، حيث الحب شعور أعمق يحمل مسؤولية الطرف المقابل، ولا يموت مع الوقت، وهو معاكس للإعجاب، والجزء الأخير يتناول مجموعة
من الأسئلة في قرابة العشرين صفحة يصارح بها القارئ نفسه، ومصححاً لمعتقداته بعد قراءة هذا الكتاب ، وتعتبر هذه الأسئلة كتقييم
تم إعداد هذا الملخص بواسطة ياسمينة الكتب