من المتعارف عليه أن معظم الأطفال يكونون نياماً عند منتصف الليل إلا أن هناك استثناء ألا وهو عصابة منتصف الليل التي تبدأ مغامرات أفرادها في هذا الوقت.
أثناء مباراة كريكيت أصابت كرة رأس توم فنقل إلى مستشفى اللورد فنت حيث كان في استقباله حمال دميم الوجه، منذ دخول توم إلى المستشفى والأمور تسير من سيء إلى أسوأ، خصوصا بعد أن صادف رئيسة الممرضات المسؤولة عن جناح الأطفال، ولكن بعد حين وجد توم نفسه في خضم أكثر الرحلات إثارة في حياته.
انها قصة مؤثرة للغاية تروي حياة خمسة أطفال في جناح الأطفال في مستشفى يسعى فيها الأطفال وراء مغامرة ، إنها ساحرة عن الصداقة وتحقيق الأحلام