تعد رواية زاراك رواية بتصنيف فانتازي كامل من كل النواحي وهي أول إصدار موريتاني في هذا التصنيف
بين طيات خمس مئة وعشرين صفحة من الخيال حتى ولو تغيرت مفاهيم القوى البشرية سيبقى السعي وراء الحرية شيء مقترن بالاحتياج للسلطة والقوة بحثا عن تلك الحرية والانتقام وسط حلقة لا نهائية من التضحيات والغدر ونسائم الحب والدفء وسهام الشر و النذالة ، يكتشف (نيار) أن هناك سراً أعظم من كل شيء في تاريخ هذا العالم الذي لاحدود له.
ذاك السر الذي يعتبر هو المفتاح لكل شيء.